القائمة الرئيسية

الصفحات

ملخص كتاب مدخل لعلوم الإعلام والاتصال للدكتور "زهير إحدادن"

 

بطاقة قراءة كتاب مدخل لعلوم الإعلام والاتصال

 

عنوان الكتاب: مدخل لعلوم الإعلام والاتصال

اسم المؤلف: زهير إحدادن "مكلف بالدروس بمعهد علوم الإعلام والاتصال، جامعة الجزائر".

دار النشر: ديوان المطبوعات الجامعية.

مكان وسنة النشر: الجزائر، سنة 2002.

عدد الصفحات: 140 صفحة.

 

مدخل 

علوم الإعلام والاتصال علم حديث النشأة، تنحصر فترة ظهوره كعلم له حدود نظرية ومفاهيم واضحة إلى فترة ما بين الحربين العالميتين في القرن الماضي، لكن هذا الظهور لم يكن من العدم بل له جذور تاريخية مرتبطة بعدة علوم ساهمت في تشكيل مفاهيم ونظريات علوم الإعلام والاتصال كعلم النفس وعلم الاجتماع والعلوم السياسية وغيرها.

وقد قسم الباحث زهير احدادن كتابه إلى أربعة أبواب، الأول تحت عنوان مفهوم الإعلام والاتصال وتطورهما، وتطرق فيه إلى المفاهيم المشابهة، أما الباب الثاني فتحدث عن نظرية الإعلام وتطورهما، والثالث عن النظريات الإعلامية الجديدة وفي الباب الرابع اختتم بوسائل الإعلام والاتصال في الجزائر.

 

الباب الأول: مفهوم الإعلام والاتصال.

الفصل الأول: مفهوم الإعلام والاتصال:

1.  مفهوم الاتصال: مأخود من الكلمة الفرنسية والإنجليزية Communication. 

المفهوم الإجتماعي: الاتصال هو إيصال الخبر بين مرسل ومستقبل له سواء كان المرسل شخصا أو جهازا آليا.

المفهوم الإعلامي للاتصال: هو ذلك النوع الخاص من الاتصال العصري الذي يمكن المخاطب من أن يتوجه في وقت واحد إلى عدد كبير من الناس.

 

2. مفهوم الإعلام: الإعلام كلمة مستحدثة Information  ترجمت من اللغات الأوروبية ..

يقول "فرنان تيرو": الإعلام هو نشر الوقائع والآراء في صيغة مناسبة بواسطة ألفاظ أو أصوات أو صور وبصفة عامة بواسطة جميع العلامات التي يفهمها الجمهور.

* كلمة الإعلام مشتقة من العلم ولغويًا معنى الإعلام هو نقل الخبر.

 

3. خصائص الإعلام:

  • يأخذ اتجاه واحد من فوق إلى تحت.
  •  الإعلام يصف الواقع.
  • كلمة الخبر ضئيلة جدًا.

 

الفصل الثاني: تطور مفهوم الاتصال والإعلام.

 

1.   التطور التاريخي للإعلام:

 

المرحلة البدائية/ كان الإعلام عبارة عن الأخبار التي ينقلها شخص إلى شخص عن طريق الكلام أو العلامات يقع الاتفاق عليها مسبقا.

مرحلة الاكتشافات/ اتسمت هذه المرحلة باكتشاف الكتابة ثم الورق ثم الطباعة.

المرحلة الثالثة/ وتشمل العصر الحديث وفيها تطورت الصحافة وتم اختراع الراديو ثم بعدها بقليل التلفزة ثم توالت بقية الاختراعات.

2.    التطور الاجتماعي:

 

·الدعوة الإسلامية: تطور الاتصال من خلال ما قام به  رجال الدين المسيحي والإسلامي من تبشير للمسيحية ونشر للدعوة الإسلامية.


·حرية الرأي والتعبير: انتشار الأفكار والمذاهب الجديدة هدد وجود الأنظمة القديمة مما جعل المجتمع يدخل في صراعات، أدى إلى ظهور بعض المفكرين والعقلاء من السياسيين والحكام، نادوا بإقامة نظام يقوم على أساس حرية الرأي والتعبير، إذ يحقق لكل مواطن الإبداء برأيه دون اللجوء إلى العنف.


· نظام جديد للإعلام: حيث أصبح الإعلام قوة تملكها طبقة دون أخرى وتسرب إلى داخل عملية الاتصال الغش ونوع من التوجيه، جعلها تفقد كلية نزاهتها وتصبح محل شك وانتقاد من طرف الجمهور.

 

الفصل الثالث: المفاهيم المشابهة للإعلام والاتصال.

 

1.    الدعاية/ كلمة مستحدثة، اشتقاقها قد يكون من الادعاء وهو المطالبة بالشيء حقا أو باطلا وهي بمدلولها العصري فيها مزج للحق بالباطل وهي تعتمد على التلفيق والتزييف ولا تتردد في استعمال الطعن والتزوير، وتختص الدعاية بشيئين أساسيين هما النشر والتضخيم وهما متلازمان لها معًا.

 

2.    الإشاعة/ هي نشر الخبر بصفة غير منتظمة وبدون تحقق من صحة الخبر.

 

* مقدار التحريف في الإشاعة قد يكون كبير، يصل إلى قلب الحقائق تماما.

* علاقة الإشاعة بالإعلام: العلاقة بينهما متينة فوجود الإعلام يقلل من ظهور الشائعات وانعدام الإعلام يجعل الشائعات تنتشر، ووجود اعلام ضعيف يجعل الشائعات تكثر.

* أغراض الإشاعة/ تظهر الإشاعة انطلاقا من حدث وقع بالفعل وتحوله حسب الأهواء والاحتياجات التي يشعر بها مجتمع معين في ظرف معين.


* كما تظهر الإشاعة كذلك إنطلاقًا من وهم لا علاقة له بحدث معين وليس له علاقة بنفس الإحتياجات والأهواء لدى مجتمع ما في زمن ما.


3.    الإشهار/


عرفه بعض خبراء الإشهار بأنه: مجموعة من الوسائل التقنية تستعمل لإعلام الجمهور وإقناعه بضرورة استعمال خدمة معينة أو استهلاك منتوج معين.


وهو ثلاثة أنواع:


* الإشهار الرسمي الذي تقوم به الدولة.

* العلاقات العامة وتقوم به المصالح الخاصة والعامة وكذلك الهيئات.

* الإشهار التجاري.

 

الباب الثاني: نظرية حرية الإعلام وتطورها.

 

الفصل الأول: عوامل ظهور نظرية حرية الإعلام:


إن جميع من يتحدث عن نظرية حرية الإعلام يرمي إلى شيء أساسي ملخصه أن الإعلام لا يمكن أن يلعب دوره الحقيقي بدون حرية كاملة، والحرية يقصد بها الحلق لجميع الناس في أن ينشروا آراءهم وأفكارهم، والحق لجميع وسائل الاعلام أن تمارس مهمتها في مأمن من جميع العراقيل.


وهناك عوامل عدة ومختلفة اشتركت في إظهار هذه النظرية وتحقيقها نذكر منها ثلاثة أنواع:


1.    العامل السياسي: عامل أساسي ساهم في ظهور نظرية حرية الإعلام لأن الإعلام ليس إلا وسيلة تعبير عن رأي قد يتناقض مع السياسة الرسمية ومواجهة هذا التناقض من طرف الحكام هو الذي يعطي صورة حية للحرية التي يتمتع بها الناس في البلاد.


2.    العامل الفلسفي: لقد كان الفلاسفة والكتاب أكثر المؤلفين لذلك فهُم أول من نادى بحرية الإعلام، فعلى حد تعبيرهم فإن حرية التعبير ليست إلا حق من حقوق الإنسان يجب أن يتمتع بها في المجتمع.


3.    العامل الإقتصادي: أصبحت الصحافة ينظر إليها كنشاط صناعي وتجاري أكثر من كونها نشاطا سياسيا وثقافيا، فاحتاجت بدورها مع تطور الوضع السياسي إلى حرية النشاط وهكذا أصبحت الصحافة تتمتع بكامل حريتها في جزء كبير من أوروبا قبل نهاية القرن 19 واقترن تطورها السريع بالازدهار الاقتصادي ..

 

وتتلخص نظرية حرية الإعلام في ثلاث قواعد أساسية بسيطة لخصها الأستاذ "بال" في:

* أن حرية الإعلام حرية شرعية يحددها قانون الإعلام.


 * حرية الإعلام تقتضي أن يكون لكل مواطن الحق في انشاء صحيفة وإنشاء مؤسسة إعلامية وهذه المؤسسة تخضع للقانون العام والنظام الشرعي الذي يتحكم فيها هو النظام الزجري Répressif لا النظام الاحتياطي كما كان من قبل.


* عدم تدخل الدولة في شؤون الصحافة وتقديم الإعانة المادية والمعنوية لهذا القطاع.

 

ولكن في الحقيقة هذه القواعد تضمن حرية النشر فقط في حين أصبحت للصحافة مطالب تتعدى هذه الحرية وتؤكد على ضرورة اثبات الحق في الاعلام Le droit à l’information  وهذا الحق لابد أن يتمتع به الصحافي في جمع المعلومات والمواطن في الإطلاع على كل ما يجري في الوطن وفي العالم.

 وفي الأخير وكل ما يمكن قوله أن نظرية حرية الإعلام لم تأخذ بعين الاعتبار محتوى الإعلام ولا مهمة الصحافي بل اعتنت بالمطبوع واعتبرته انتاجًا تجاريا وأهملت إلى حد كبير الجانب الإعلامي والثقافي في النشاط الإعلامي (تيرو).

 

الفصل الثاني: حدود حرية الإعلام في الغرب:

 

1.    جوانب الضعف من القانون الفرنسي:

ظهر القانون الفرنسي لحرية الصحافة سنة 1881 ويدخل هذا القانون ضمن القوانين الزجرية وهو يحتوي على ثلاث نقاط هامة:

يلغي النظام الاحتياطي.


يحدد القانون الجديد للجرائم الإعلامية.


* يعين المسئول داخل المؤسسة ويعين المحاكم الشرعية المؤهلة لإلحاق أية مهمة بالصحافي ويظهر ضعف هذا القانون في نقطتين مهمتين: لم يعتني القانون الجديد بوضعية الصحفي، وبتحديد نوعية المؤسسة الإعلامية واكتفى بدمجها.

 

2.    وضعية الصحافة الجزائرية قبل الاستقلال:

 لم تكن الصحافة في الجزائرية المسلمة موجودة قبل سنة 1881 حيث لم تظهر صحيفة واحدة يتولى شؤونها مسلم جزائري مع العلم أنه كان يوجد عدد كبير من الصحافة الاستعمارية تحت إشراف الفرنسيين.

وعندما صدر قانون حرية الصحافة بفرنسا سنة 1881 وطبق في الجزائر كان ميلاد أول جريدة وهي جريدة (المنتخب) في قسنطينة سنة 1882 .. لكن سرعان ما اختفت هذه الصحيفة وكانت حرية التعبير حبرا على ورق بالنسبة للجزائريين .. 

وخلال الفترة الممتدة ما بين 1907 إلى سنة 1914 ازدهرت الصحافة في الجزائر نوعا ما ولكن الحكومة الاستعمارية عملت على وضع عراقيل أمام هذا الازدهار حيث عملت أولا على التفريق بين الصحافة الجزائرية المكتوبة باللغة الفرنسية والصحافة الجزائرية المكتوبة باللغة العربية.


أما الصحافة المكتوبة باللغة الفرنسية فقد اعتبرتها الحكومة الاستعمارية خطرا عليها نظرا لكونها موجهة للفئة المثقفة من الفرنسيين وإلى السياسيين فحاولت أن تعرقل نشاطها وذلك من ناحيتين:

* تطبيق المادة (6): أن يكون المتصرف أو المسؤول الشرعي عن الجريدة بالغا وأن يتمتع بجميع حقوقه المدنية وأن لا يكون محكوما عليه.


* إلحاق تهم وهمية بهذه الجرائد ومعاقبتها بدفع غرائم مرتفعة حتى يلحقها الافلاس وتزول.


أما الصحافة المكتوبة باللغة العربية فقد اضطهدتها السلطات من أول الأمر وطبقت عليها المادة (14) من قانون حرية الصحافة وهذه المادة تقول أن الصحف والمطبوعات الدورية وغيرها المكتوبة بلغة أجنبية يمكن منعها بقرار من وزير الداخلية.

وفي سنة 1925 بدأ التطبيق الفعلي للمادة (14) وأول قرار اتخذه وزير الداخلية الفرنسية هو منع صحيفة جزائرية تصدر باللغة العربية وهي جريدة "المنتقد" التي كان يديرها الشيخ "عبد الحميد بن باديس" في شبابه مع مجموعة من الشبان.

وقد شهدت تلك الفترة صورة حية لحدود حرية التعبير التي جاء بها قانون حرية الصحافة الفرنسي.


الفصل الثالث: تطور نظرية حرية الإعلام.

1.    النظرية النازية للإعلام:

استولى النازيون على الحكم في ألمانيا سنة 1933 وقاموا بفرض رقابة على الصحافة وحددوا وضعية الصحافي وقدموا للإعلام بصفة عامة وظيفة  تكاد تكون عكس ما كانت ترمي إليه نظرية حرية الإعلام فهي لم تلغ حرية الإعلام ولكن فرضت على الإعلام أن يكون في خدمة الجماهير الألمانية.

واستمدت النازية روحها من فلسفة Nietche  المبنية على القوة والصراع وهذان الأخيران يتمثلان في الرجل الألماني .. وقد اعتمدت النازية أسلوب الدعاية باستخدام الراديو ..

 

2.    النظرية الماركسية:

 

ظهرت هذه النظرية في الاتحاد السوفياتي سابقا في أوروبا الشرقية بعد الحرب العالمية الأولى وانتشرت في بعض الدول والمناطق التي تبنت الأيديولوجية الشيوعية (الاشتراكية) هذه الأخيرة تعتبر وسائل الإعلام أدوات دعائية في خدمة سياسة الحزب الحاكم وأهدافه داخليا وخارجيا وقد تضاءلت هذه النظرية مع انهيار المعسكر الشرقي في الثمانينات من القرن الماضي مع سقوط الاتحاد السوفياتي وسقوط جدار برلين.

 

الباب الثالث: النظريات الإعلامية الجديدة

 

الفصل الأول: عوامل ظهور النظريات الجديدة.

 

· انتقال الاهتمام بالإعلام من أوروبا إلى الو.م.أ

· التنافس بين الوسائل الإعلامية الجديدة.

·البحوث الميدانية.

· نظرية الإعلام الرياضية ونظرية لازويل.

 

الفصل الثاني: نظريات التأثير.

1.    نظرية لازار سفيلد: صاحب نظرية التأثير المقيد غير المطلق وخلاصة هذه النظرية أن الانسان لا يهتم إلا بما كان مهيئا له وأنه يرفض مسبقا الأفكار والآراء الجديدة التي لا تتفق مع عاداته وتقاليده كما توصل إلى أن المجموعة تلعب دورا كبيرا في التأثير على أفرادها وأن داخل المجموعة يوجد شخص أو عدد قليل من الأشخاص يؤثرون على غيرهم وقد أطلق عليهم لازار سفيلد اسم قادة الرأي les guides ou leaders d’opinion ..

 

2.    نظرية ماك لوهان أو التأثير التكنولوجي: تعود هذه النظرية إلى اسهامات الباحث (مارشال ماكلوهان) الذي يرى أن التكنولوجيا هي الأساس الذي يفسر التحولات التاريخية في المجتمعات وقد اعتبر ماكلوهان (أن الوسيلة هي الرسالة) وقسم وسائل الإعلام إلى وسائل باردة ووسائل ساخنة معتمدا في ذلك على مدى استخدام الحواس.


الفصل الثالث: نظريات التنمية ل (ولبار شرام):

يرى شرام أن الإعلام وظائف ثلاثة أساسية هي:

 وظيفة الاكتشاف: فبفضل وسائل الإعلام يكتشف سكان البلاد النامية أنماطا وسلوكا اقتصاديا غير الذي ألفوه ويكتشفون بذلك طرقا تنموية جديدة.


وظيفة سياسية: الإعلام يبلغ الناس رغبة السلطة في التغيير وفي التنمية ويشرح هذه الرغبة حتى يقع الاقناع بها.


وظيفة تربوية: الإعلام يخلق في الجمهور تعطشا لمزيد من المعرفة والتغلب على الجهل.

وزيادة على هذه الوظائف الثلاثة يرى شرام أن الإعلام يستطيع أن يقوم بمهام أخرى كثيرة مثل توسيع الآفاق وتركيز الانتباه وتربية الذوق وفتح الحوار، إلى غير ذلك مما يساعد في تحقيق التنمية.


الباب الرابع: وسائل الإعلام والاتصال في الجزائر بعد الاستقلال. 

الفصل الأول: نظرة تاريخية لظهور الإعلام في الجزائر قبل الاستقلال:

أول جريدة ظهرت في الجزائر هي جريدة "ليستافيت دي سيدي فرج"  l’estafett de sidi ferrach ..

سنة 1882 تم تأسيس جريدة المنتخب وهي أول جريدة إسلامية إن صح التعبير لأنها كانت تهتم بشؤون المسلمين وبحياتهم القاسية في ظروف الإستعمار، وقد كان لوسائل الإعلام تأثير قوي على الجماهير الجزائرية وساهمت بدور كبير وفعال في الثورة ونجاحها.

الفصل الثاني: إقامة نظام إشتراكي للاتصال والإعلام:

1.    الصحافة المكتوبة: عملت الجزائر بعد الاستقلال لتحقيق الأهداف التالية: جزأرة الصحافة، هيمنة الحكومة والحزب على النشاط الصحفي، إقامة نظام اشتراكي للصحافة الوطنية.


2.    الكتاب: كان توزيعه منحصرا في المدن الكبرى أما في ميدان النشر فإن الاهتمام تركز في أول الأمر على طبع الكتاب المدرسي ثم تطور شيئا فشيئا وذلك راجع لما خلفه الاستعمار.


3.    الراديو والتلفزيون: اهتمت الجزائر بميدان السمعي البصري وذلك من خلال تقديم إعانات مالية وتوسيع شبكات الراديو والتلفزيون وتوفير هذه الأجهزة وجعلها في متناول جميع الناس.


4.    السينما: لم تجد ازدهارا كبيرا في الجزائر وهذا يرجع إلى سببين: الانتاج الوطني غير غزير ولا يكفي لسد حاجيات البلاد كما صادف استقلال الجزائر فترة ركود السينما في العالم.


5.    المسرح والفنون الشعبية والأسطوانات: أما المسرح فإنه يعيش نفس الأزمة الموجودة في السينما والفنون تقتصر على الأغاني الشعبية في المهرجانات المحلية والإقليمية ..

 

خاتمة

وقد كان هذا أهم ما تطرق له كتاب: "مدخل لعلوم الإعلام والاتصال" ل (زهير احدادن) موفقا في طرحه خاصة عندما دعم مواضيعه بأمثلة من الواقع ..

وما يميز الكتاب أيضا هو معالجته لوسائل الإعلام والاتصال في الجزائر قبل وأثناء وبعد الاستقلال.

 

مدونة علوم الإعلام والاتصال


ملخص/
 محيدب سارة.











قد يعجبك أيضا:

ملخص (صدمة المستقبل المتغيّرات في عالم الغد) للكاتب ألفن توفلر. 

تعليقات

التنقل السريع